الـصفـحـة الـرئـيـســية
اخبار
غرائب وعجائب
فكاهه
قصص وعبر
منوعات
سياسه الخصوصيه
اتصل بنا
.jpg)
.jpg)
اراد ان يفاجي زوجته ففاجئته هي
هذه القضيه من اغرب القضايا التي يمكن ان توجد في البلد فهي تروي قصه زوج محب لاولاده ومخلص لزوجته سافر الي الخارج في رحله عمل وعند انتهاءه من عمله قرر ان يعود قبل ميعاده ليفاجي زوجته ولكن عندما دخل لمنزله وجد كارثه
يروي لنا الزوج تفاصيل الحادثه اثناء لقاءه مع اليوم السابع
قال انا موظف اعمل في وظيفه ذات مركز مرموق في الدوله تدر علي دخل كبير كل شهر وميسوا الحال فانا ميسور حالي منذ صغري وعندما تخرجت عملت حتي بلغت مركز مرموق كنت جادا في عملي وجادا في حياتي لم اقصر في حق زوجتي يوما
ولم اقصر في وجباتي معها وكان كل املي معها ان تصوني وان تحاف علي بيتي ولكن ذلك لم يحدث
بات المشاكل تحاصرني منذ ان تزوجت فقد كانت زوجتي لايهمها وجودي في البيت ومنذ دخولي في البيت تحول البيت الي جحيما ونارا كنت اشعر انها تنفر مني ومن وجودي معها رغم انها لم تكن علي قدر كبير من الجمال الا اني رديت بحالي وقررت ان اكمل حياتي معها
كانت زوجتي تفرح كثيرا عندما كنت اسافر الي الخارج في مؤمريات لوظيفتي ولعملي ولم اكن اهتم
في يوم الحادثه كنت مسافر لاحد البلاد في مؤمريه جديده تابعه لوظيفتي واخبرت زوجتي بميعاد رجوعي من عملي بعد انتهاءه وانهيت من عملي باكرا فقررت ان اعود الي منزلي لمفاجاه زوجتي فلم اخبرها بقدومي اليها وعندما وصلت اخذت اطرق الباب عده مرات ولم تفتح لي ففتحت بمفتاحي الخاص فاخبرتها لماا لم تفتح لي الباب فبررت انها كانت نائمه ولم تسمع طرق الباب وقابلتني بحب وترحاب لم اعتاده منها وصممت ان لا اغير ملابسي الي ان اتعشي وحضرت لي الطعام وبعد الطعام بدات بمداعبتي بطريقه لم اعتادها من قبل وعاشرتها وبعد انتهاء من معاشرتي لها سمعت صوتا من تحت السرير فاعتقدت في بادي الامر انه فارا او شي اخر فاخت زوجتي تداعبني مره اخري مما جعلني استغرب من تصرفها فنظرت تحت السرير فوجدت عشيق زوجتي تحت السرير فامسكت بسكيني وطعنته وعندما التفت حتي امسك بزوجتي وجدتها هربت بعيدا فاتصلت بالشرطه وسلمت نفسي اليها
مجرد قصة خيالية من صنعك، كلام لا معنى له!:: اللهم احفظ بيوت المسلمين اجمعي
نتابع 3 روابط وفي الاخر نتفاجئ بقصص تافهه
هههههههههههههه واخدين بالكم من كلمت طرقت على الباب ومحدش سمع وفى الاخر فتحت بالمفتاح ههههههههههه طيب مفتحش ليه من الاول يعنى هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه